قصة جنسية للكبار بين ابن العم وابنته عمه بعنوان الدرس الخصوصة

كانت مجرد جلسة دراسة عادية بين ابن العم وابنته عمه... حتى بدأت الأرقام تفقد معناها، وبدأت القواعد تنكسر الواحدة تلو الأخرى. من كان يعلم أن معادلات الرياضيات ستكون بوابة لمشاعر محرمة؟

نقدم لكم قصة جنسية للكبار بين ابن العم "احمد وابنته عمه "سارة" داخل البيت وهو يعلمها فهمل معادلات الجبر في مادة الرياضيات.

قصة جنسية للكبار بين ابن العم وابنته عمه بعنوان الدرس الخصوصة
الجلسة الدراسية التي ستغير كل شيء بينهما

بداية بريئة

كانت سارة تجلس بجانب ابن عمها أحمد، تحاول فهم معادلات الجبر المعقدة. رائحة عطره الذكوري تملأ الغرفة الصغيرة، بينما كانت أصابعها ترتجف وهي تحمل القلم. "أنتِ لا تركيز لديكِ اليوم"، قال أحمد وهو يقترب منها أكثر من اللازم.

حرارة الغرفة بدت مرتفعة رغم تشغيل المكيف. سارة شعرت بذراع أحمد تلامس كتفها بينما كان يحاول شرح المسألة. دقات قلبها تسارعت عندما لاحظت نظراته تتجه نحو عينيها... ثم شفتيها.

الخط الفاصل

"المسألة تحتاج تركيزاً أكثر"، همس أحمد وهو يضع يده على يدها ليرشدها في الكتابة. لكن يده بقيت هناك أطول من اللازم. سارة حاولت تجاهل الشعور الغريب الذي انتابها، لكن جسدها كان يخونها.

"أحسنتِ... لكنكِ تحتاجين لمزيد من... التمارين"، قال وهو يضغط على كفها برفق.

دفتر الرياضيات سقط على الأرض، وفي تلك اللحظة... اختفى كل شيء إلا الشهوة التي اشتعلت بينهما. سارة لم تعد تعرف إن كانت تريد فهم المعادلات... أم فهم ما يريده منها أحمد حقاً.

هل ستتجاوز سارة الحدود المسموحة؟ وما الذي سيحدث عندما يغلق الباب وتختفي كل الأعذار؟ اكتشف بقية الأحداث المثيرة من هنا

اضغط للاستكمال القصة

تعليقات



ChatGPT Logo
تهانينا لزوار موقعنا!
لقد تم اختيارك للدخول إلى قناة تليجرام خاصة بالفيديوهات العربية للكبار فقط.
تفعيل الهدية