قصة سكس عربي جارة مطلقة تطلب من جارها اصلاح الغسالة

"يوم ما نسيتوش الغسالة" كنت قاعدة في الصالة بشورت وتيشيرت قديم، وبفكر في حياتي بعد الطلاق. الجو كان قايل والكهرباء مقطوعة، حتى الغسالة قررت تموت في اليوم ده بالذات.

قصة سكس عربي جارة مطلقة تطلب من جارها اصلاح الغسالة

"يا ريت حد يساعدني".. قولت الكلام ده بصوت عالي من غير ما انتبه. فجأة.. "توك توك" على الباب. "سلمى؟ عندك مشكلة في المواسير؟ اسمعتك من عندي".. صوت أحمد، جاري العسكري اللي عايش لوحده في الشقة جنبي. فتحت الباب بلبس خفيف، وهو وقف قدامي بعينين بتحاول متبصش تحت رقبتي. "الغسالة عاملة مشكلة والمية نزلت على الأرض".. قولتلها وأنا بابتسم smile face

دخل ورايا، ريحته دخلت معاه.. عطر رجالي خفيف مع شوية عرق. أول ما شاف الغسالة قال "دي مشكلة في الفلتر" وهو بيفك الجزء الأمامي. كنت واقفة وراه بشوق.. قميصه العسكري الضيق بيظهر عضلات ظهره وهو منحني. فجأة لقيته بيقولي: "ممكن تمسكي الجزء ده؟" مديت إيدي واصطدمت بإيده.. دفء غريب. عينه التقت بعيني لثانية، كلنا اتحرجنا.

"بعد اذنك هاخد القطعة دي عندي عشان اشوفها".. قالها وهو بيعيط عرق. قولتله "ما تخلع القميص عشان متوسخهش؟" الراجل خلع القميص وبقي في التيشيرت الداخلي الضيق.. عضلات بطنه وكتفيه ظاهرين. كنت بعمل نفسي مش شايفة وهو بيعمل نفسه مش شايفني. فجأة.. "عندك شنيط؟".. سألني وهو منحني قدام الغسالة. رحت جبتله الشنيط، ولما رجعت لقيته بيبص عليا من تحت.. معرفش كان بيبص علي ولا لا.

"بعد اذنك هاجرب حاجة".. قالها وهو بيقرب مني. ريحة العرق والشامبو بتاعه اختلطت مع بعض. قعد يدور علي العطل وإيده بتلمس حاجات في الغسالة وأنا واقفة جنبه مش عارفة اتحرك. فجأة.. "توك توك توك".. دق باب الشقة بقوة! "ده أبو يوسف جارنا!".. همست له وأنا بترجف. أحمد وقف فجأة وإيده كانت لسه جوه الغسالة.. "هو عارفك لوحدك؟" "لا.. بس لو شافك هنا هيعرف!" سمعنا صوت المفتاح في الباب! "سلمى؟ عندك حد؟ شفت نور عندك".. صوت أبو يوسف العجوز من ورا الباب. أحمد بصلي بعينين واسعتين.. "في باب تاني؟" "في بس مش مفتوح من سنين!" الباب اتزنق.. أبو يوسف بيحاول يفتح!

"روحي قوليله انك نايمة!".. أحمد همسلي وأنا بركض للباب. "مين؟ آه.. أنا نايمة يا أبو يوسف!".. قولتلها وأنا برجف. "طب ما النور شغال؟" "بصحيت دلوقتي!" سمعنا صوت أبو يوسف بيتمتم وهو بيمشي.. بس فجأة.. "كراك".. صوت الباب الخلفي القديم! أحمد كان فتحه! "هجرب افتحه من هنا.. استنيا قدام عشان متقعيش".. قالها وهو بيمسك بإيدي. إيده الكبيرة كانت دافئة حول معصمي.. ريحته كانت بتخليني أتنفس بعمق. "بعدك.. بس هين?".. قولتلها وأنا بخلي إيدي في إيده. فجأة.. الباب الخلفي انفتح! أحمد طلع بره بسرعة وأنا وراه.. "بكرا هاجي أكمل الصيانة!".. همسلي وهو بيعدي جنبي، إيده مرت على خصري لثانية. رجعنا تاني للشقة.. بس الغسالة فضلت معطلة.. وأنا فضلت متأكدة إن العطل الحقيقي مش فيها!

تعليقات