قصة سكس عربي بعنوان "درس Excel اللي غير كل حاجة"
كانت رسالة نور على الواتساب بسيطة لكنها غريبة: "يعني إنتِ بتشغلي Excel في الشغل؟ عندي شغلانة محتاجة مساعدة فيها.. ممكن تيجي عندي النهرده؟". نور.. صديقتي المقربة من أيام الجامعة، اللي اتجوزت قبل سنتين وانتقلت للعيشة في فيلا راقية في الضواحي. قلت لها "أكيد.. هاجي بعد الشغل". ماكنش عندي أي فكرة إن الدرس هيبقى أحسن من أي فيلم رومانسي شفته في حياتي! وصلت للفيلا الساعة 7 المسا، وفتحلي الباب جوزها كريم بشورت رياضي وبيسلم عليّ بأدب. "نور في المكتب فوق.. اعتلي على السلم". لما دخلت المكتب، لقيتها قاعدلة قدام اللاب توب وحولها أوراق كتير. "يا خالص.. أنا مش عارفة أعمل حاجة في Excel خالص!" قالتلي وهي بتعيط ضحك.
قلتلها "ما تروحي لدورة؟"، ردت "أنا عايزة أعمل مفاجأة لكريم.. عايزة أساعده في شغله". بدأت اشرح لها أساسيات Excel، وهي قاعدلة جنبي على الكنبة الكبيرة. ريحتها الجميلة كانت معمعة المكان.. عطر حلو وخفيف. فجأة، سمعنا صوت كريم من تحت: "هناك حاجة عايزاها يا بنات؟". نور ردت: "لا يا حبيبي.. احنا متابعين". بس بعد دقايق، دخل كريم وهو حامل 3 كوبايات عصير. "عشان تكملوا على خير" قالها وهو بيقرب مننا. وهنا حصلت أول موقف غريب.. هو نزل عشان يعدي الكوبايات قدامنا، وإيده مسكت إيدي بالغلط! "أوه.. أسف أوي" قالها وهو بيحمر. أنا ضحكت وقلت "عادي"، لكن قلبي كان بيدق بسرعة غريبة! كريم فضل قاعد معانا شوية، وهو بيشوفنا بنشتغل. كنت بحس إنه بيدور على عيني كل شوية.. وبعدين بدأ يسألني أسئلة شخصية: "إنتِ لسة مخطوبة؟"، "بتعرفي تطبخي إيه؟".
دخل ورايا، ريحته دخلت معاه.. عطر رجالي خفيف مع شوية عرق. أول ما شاف الغسالة قال "دي مشكلة فينور كانت متضايقة شوية.. عرفت من نظراتها. قالتله: "يا كريم.. روح شوف التلفزيون واحنا خلصنا". بس هو ماشي.. مسك كتفي وقال: "بالتوفيق يا أستاذة". بعد ما خرج، نور همست لي: "متعبني.. دايماً عايز يفضل معايا". كملنا شغلنا، لغاية ما نور اتصلت عليها أمها. "أروح أرد على الماما.. استنى لي هنا". فضلت لوحدي في المكتب.. ألعب في Excel. فجأة سمعت صوت خلفي: "بتعملي إيه كده؟". كريم كان واقف ورايا.. ومش عارفة إمتى دخل! "بعمل جدول".. قلتلها وأنا بترجف. قعد جنبي على الكنبة.. قريب أوي. ريحة عطره كانت أقوى من ريحة نور. "أنتِ ذكية أوي.. نور محظوظة بصحبتك". إيده قعدت على ظهر الكنبة ورا ضهري.. تقريباً حول كتفي!
"هي أمها بتكلمها كتير.. هتاخد وقت" همس في أذني. قلتله: "أنا ممكن أروح وأكملها بكرة"، لكن هو رد: "لا.. خلينا نستغل الوقت". وبدأ يشرحلي عن شغله.. وإيده نزلت على كتفي! "أنتِ عضلاتك متوترة.. بتتوتري مني؟" سألني وهو بيدلك كتفي برقة! كنت عايزة أهرب.. لكن إيدي مكنتش بتتحرك! "كريم.. أنا متجوزة صديقتك!" همست. هو ابتسم وقال: "وأنا متجوزها.. بس ده مش معناه إننا منقدرش نكون أصحاب". إيده فضلت على كتفي.. وأنا مكنتش عارفة أتحرك ولا أرد! فجأة.. سمعنا صوت نور على السلم!
كريم سحب إيده بسرعة وقام يفتح الشباك: "الجو حران النهرده". نور دخلت وهي بتقول: "ماما معمعة خلاص!". بصتلي وقالت: "إنتي حمراينة ليه؟". "لا.. الجو سخن".. رديت وأنا بتهز. بعدها بكم دقيقة، قلتلها إنه وقت ما أروح. كريم طلع معايا للباب. "نور محظوظة بصحبتك" قالها وهو بيمسك إيدي بينا بيسلم! مسكت إيدي جامد.. وأصابعه حكت راحة إيدي! "أنتِ هتزوريها تاني.. صح؟" سألني وهو مش بيفك إيدي. "أكيد".. همست وأنا بشد إيدي. لكن هو مش خلاها.. لا.. ضغط عليها وقال: "أنتِ نسيتي الموبايل بتاعك فوق". اتعصبت وأنا طلعت عربية.. ولما شفت الموبايل.. لقيت رسالة جديدة من رقم مجهول: "كانت أمسية لطيفة.. بتكوني نسيتي شنطة حاجاتك الشخصية كمان؟ هاجي بيهالك بكرة الشغل". الرسالة الثانية: "نور مش هتكون في البيت.. هنجهز مفاجأة ليها سوا". اتنين صباحاً.. ورسالة تالتة: "أنا قاعد بفكر في إزاي إيديك كانت ناعمة".
والنهرده.. وأنا قاعدة في الشغل.. الشنطة بتاعتي فعلاً ناقصة! ومش عارفة أرد على الرسايل! ونور بتكلمني عن إزاي كريم متحمس أوي يزورونا تاني! يعني إيه اللي هيحصل بكرة؟ هل هروح أخذ شنطتي وحدي؟ ولا هستنى كريم يجيهاولي في الشغل؟ وهل نور هتعرف؟ اللي عايز يعرف يكمل القصة يضغط هنا